منخفضات كوم:
تعرض قناة الجزيرة الفضائية حلقة جديدة من برنامج تحت المجهر والذي خصصته هذه المرة لعرض فيلم يتناول معاناة اللاجئين الإرتريين في شرق السودان على مدار ساعة كاملة تحت عنوان “بين الرمضاء والنار”. وسيبث الفيلم في تمام الساعة 17:05 )بتوقيت مكة المكرمة ( من يوم الأربعاء الموافق ٢٠ أغسطس ٢٠١٤ على قناة الجزيرة الإخبارية والجزيرة الإنجليزية، على أن يتم بثه لاحقاً على كل من الجزيرة الوثائقية والجزيرة أمريكا. وسيبدأ الإعلان عن الفيلم على قنوات شبكة الجزيرة ابتداء من السبت ١٦ أغسطس ٢٠١٤ الفيلم الذي أنتجته قناة الجزيرة نُفذ من قبل شركة نيوميديا برودكشن.
شركة نيوميديا برودكشن
نيوميديا مؤسسة إنتاج إعلامي تأسست في يناير 2007 ، تتمدد على مساحة مقدرة من القيم الاحترافية والمهنية، والاتصال الفعال بكافة برامج التطوير والإبداع ، تتحرك بجرأة في سوق الإعلام التليفزيوني بكافة صوره وأشكاله ،تركز على السوق العربي، وتتطلع لما هو أبعد، لها تراكمات مهمة في إنتاج العديد من الأعمال الوثائقية الهامة مثل “البابا شنودة”، و” أصوات من السماء”، “حكاية علم ” سلسلة أفلام “الأزهر” من أربعة أجزاء، “بين العدل والسيف”، ” مدارس القاهرة..العلم والعمارة”، “الكومبوند” وأخيرا فيلم “بين الرمضاء والنار” الذي يحكي قصة اللجوء الاريتري في السودان، وغيرها العديد من الأفلام، كما تعد نيوميد جمهورها قريبا بعد من السلاسل الهامة، والتي ستكون إضافة هامة لمسارها الانتاجي وقيمتها الإعلامية.
بلال مؤمن مدير التحرير بشركة نيوميديا برودكش
—————————————
It is a good gesture from Al-jazeera to document the plight and unfortunate situations of the Eritrean refugees in Sudan.But that doesn’t wash out the deadly mistakes committing by the Qatar Authorities against Eritrean people
by supporting the regime of Esayas Afwerki financially and investment projects undertaken by Qatar on Eritrean Islands of Dahlak and elsewhere, and lately the news of Qatar Airlines giving breathing window to the regime by starting regular flights between Asmara and Doha..All that helps to prolong the life of the regime in Asmara
تحياتي للعاملين في القناة الجزيرة على هذا الفليم الوثايق الذي يسلط الضوهء على ماسي الشعب الارتري,والشكر والتقدير للستاذ بلال مؤمن الذي كان له الدور المشهود على هذا العمل الرايع.ونرجو من الجزيرة الوقوف معنا كماهي هدافها واهتماماتها وهي الوسيلة العلامية العالمية دون منازع.