خبر عاجل: حالة تخبط تنتاب البلاد و مخاوف من نشوب حرب جديدة

Eritrean-army

 

منخفضات كوم

أفاد مصدر موثوق من الداخل لمنخفضات كوم أن قوات إثيوبية كانت قد قامت في الأسابيع الماضية بطلعات إستكشافية في جهات ظرونا و عدي خالا، و علق المصدر على هذه التطورات بأنها دفعت النظام إلى حالة  ترقب قصوى واستنفار قلق ، رابطا هذه التطورات بزيارة أسياس أفورقي إلى القاهرة اليوم الإثنين 8 سبتمبر على متن طائرة خاصة. و أضاف ذات المصدر أن النظام قام في الأسابيع الماضية بحملات تجنيد كثيفة شملت كل أقاليم البلاد، مبينا ان النظام قام بتصنيف المجندين إلى ثلاث فئات عمرية، الفئة الأولى تحت الأربعون عاما يتم إلحاقهم بالجيش الشعبي مباشرة و الفئة الثانية للنساء والثالثة لكبار السن لحراسة البلاد من الداخل .

هذا و ذّّكّر المصدر بقرار كانت قد أصدرته إدارة الجوازات و الهجرة الإرترية يقضي بفرض مزيد من التشديدات لمنع  المواطنين دون الأربعين عاما من مغادرة البلاد.

..

منخفضات كوم

.

.

شاهد أيضاً

أيقونة الثورة الإرترية-القائد الرمز حامد عواتي

من مواضيع مجلة الناقوس -العدد الحادي عشر بقلم / رمضان ياسين   لا يختلف شخصان …

تهنئة

تتقدم اليكم رابطة ابناء المنخفضات الإرترية باصدق التهاني القلبية بمناسبة عيد الاضحى المبارك، سائلين المولى …

تقرير أخباري عن الدورة 53 لمجلس حقوق الانسان – جنيف 14 يونيو-14 يوليو

ضمن فعاليات الدورة 53 لمجلس حقوق الانسان، انعقدت الجلسة الخاصة بمتابعة حالة حقوق الانسان في …

2 تعليقان

  1. النظام يلفظ أنفاسه الأخيرة ..

  2. The way I see it is both Tigrai in Ethiopia and Eritrea, are the two faces for the same currency Munkafadat is a real treat to those who committed a crime against our people, and both Tigrai by the boarder side they got the blood of our people in there hands. they(tigrai) think , the success of munkafadat is their end. It may not be true but from the crime they committed against us from the time of Commandos until today, they should have an answer for there crime. As such they accommodate each other opponent , and were safe by having all info of each group if not each person in the group. In case of Munkafadat they have no insiders , which kept them in a dark spot and in a real treat from the sons of Hamid Idris awatea.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *